منتديات طريق الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طريق الله

شبكة طريق الله AllahWay منتدى إسلامي دعوي(مشاهدة القنوات الإسلامية و الدينة تحميل قرءان كريم , و أناشيد , و تلاوات خاشعة , و مقاطع مؤثرة , و دروس تعليمية و تمارين للسنوات التعليم الأولى و الثانية باكالوريا و الكثير..
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتصفح المصحف و استمع لأكثر من قارئEnglishFrançaisمقاطع مؤثرة جدا تلاوات خاشعة و مؤثرة بأصوات عذبة و قويةمحاضرات و دروس و خطب إسلامية للعديد من المشايخ و العلماءأناشيد إسلامية جميلة للكبار المنشدينفلاشات وعظية,قرءانية,إنشادية,قضايا الأمة,رمضانية,فلاشات نسائية..أدعية مؤثرة و مختارة بأصوات مؤثرةمشاهدة القنوات الإسلامية على الأنترنترقية شرعية من الكتاب و السنة للإستماع و التحميلفتاوى و أحكام إسلاميةبرامج إسلامية رائعة للتحميلتحميل كتب و موسوعات إسلاميةمدونة شبكة طريق اللهتابعونا على الفيسبوكتابعوا جميع الفيديوات و المقاطع على يوتوب قناة شبكة طريق اللهتابعونا على تويترراسلنا في اي شيء و سنرد عليك في أقل من 24 ساعةمشاهدة قناة إقرأ الفضائية - مباشرمشاهدة قناة فور شباب الفضائية - مباشرةمشاهدة قناة الرحمة الفضائية (مباشرة)مشاهدة قناة الرسالة الفضائية - مباشرة

 

 حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ،

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو علي من كيك
وسام طريق الله ( هدية بوضع أكثر من 2 مساهمة )
وسام طريق الله ( هدية بوضع أكثر من 2 مساهمة )
ابو علي من كيك


عدد المساهمات : 24
الحسنات الحسنات : 18948
الجوائز : : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2014
العمر : 44

حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ، Empty
مُساهمةموضوع: حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ،   حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ، Emptyالسبت يوليو 19, 2014 5:53 pm

حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ، هذا الإله قوي ، وغني ، ورحيم ، وحكيم ، وكمال الخلق يدل على كمال التصرف ، فلا بد لهذا الإله العظيم من أن يرسل إلى عباده رسلاً ، ولا بد لهذا الإله العظيم من أن ينزل على رسله كتباً ، بين أيدينا كلام الله عز وجل ، هذا الكتاب يعرفنا بحقيقة الكون ، وحقيقة الحياة ، وحقيقة الإنسان ، ويأمرنا بعبادات كي نشحن بها متصلين بالله عز وجل .
الصيام أحد هذه العبادات ، ويمكن أن أعرج قليلاً على أن العبادات منها ما هو تعاملي ، كالصدق ، والأمانة ، والعفة ، والوفاء بالوعد ، وإنجاز العهد ، ومنها ما هو شعائري ، كالصلاة ، والصوم ، والحج ، والزكاة .
فالصلاة شحنة إلى الصلاة التالية ، وصلاة الجمعة شحنة إلى الأسبوع القادم بينما الصيام شحنة سنوية ، في هذا الصيام يدع الإنسان المباحات ، يدع الطعام والشراب ، يدع ما هو مباح له في أصل الشريعة ، فلأن يدع ما هو محرم عليه من باب أولى .
ذلك أن العبادة في أصلها طاعة طوعية ، ممزوجة بمحبة قلبية ، أساسها معرفة يقينية ، تفضي إلى سعادة أبدية .
الإنسان يبحث عن سلامته وسعادته ، يشقى حينما يضل الطريق ، بل إن أزمة أهل النار في النار أزمة علم فقط .
﴿ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾
( سورة الملك )
حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ، 02
هذا الكيان البشري لا يسلم ولا يسعد إلا إذا طبق تعليمات الصانع ، هذا الخالق العظيم له تعليمات ، وما من آلة بالغة التعقيد غالية الثمن ، عظيمة النفع إلا معها تعليمات التشغيل والصيانة ، والإنسان أعقد آلة على وجه الأرض ، فحينما يتعرف الإنسان إلى خالقه ويتعرف من خلال الكتب التي أنزلها ، إلى سر وجوده ، و إلى غاية وجوده ، وإلى مهمته في الحياة الدنيا ، وإلى أنه يحمل رسالة ينبغي أن يؤديها ، حتى يسعد في جنة عرضها السماوات والأرض ، الإنسان حينما يتيقن أنه مخلوق للجنة يحرص على طاعة الله ، ويتقي أن يعصي الله ، بل يبني حياته على العطاء ، يقول الله عز وجل :
﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1)وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2)وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3)إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4)فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5)وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى﴾
( سورة الليل )
كلام دقيق جداً الناس على اختلاف مللهم ، ونحلهم ، وانتماءاتهم ، وأعراقهم وأنسابهم ، وطوائفهم ، ودياناتهم ، لا يزيدون عن نموذجين عند الله عز وجل ،
﴿ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ﴾
صدق أنه مخلوق للجنة ، فاتقى أن يعصي الله ، وبنى حياته على العطاء .
الطرف الآخر كذب بالحسنى ، كذب بالجنة وآمن بالدنيا .
﴿ يَعْلَمُونَ ظَاهِراً مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ﴾
( سورة الروم )
لما كذب بالجنة ، وآمن بالدنيا استغنى عن طاعة الله ، وبنى حياته على الأخذ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حينما يرى الإنسان هذا الكون ، وما فيه من عظمة لا تنتهي ، كأن هذا الكون يشف عن إله عظيم ،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقطع مؤثر جدا عن حجم الكواكب في الكون يجعلك تعرف عظمة الله سبحانه وتعالى
» هل الإنسان البدائي كان قردا كما يقولون ثم بدأ في التطور إلى الإنسان؟ الجواب الشافي
» نظرة النعيم : المستهزؤون على خطر عظيم لشيخ محمد الشربيني 27.4.2012 من تسجيلي
»  دافع تحقيق الشهوة عند الإنسان:
» شوفوا عظمة الخالق..طفل صيني مخلوق بثلاث ايدي..سبحان الله العظيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طريق الله :: مقاطع مؤثرة,قرءان كريم ,محاضرات.اناشيد و فلاشات اسلامية :: تلاوات خاشعة-
انتقل الى: